حسن الشافعي

حسن الشافعي

Hassan El Shafei
word in Iraqi
قصة شعر راس للرجال، بالتحديد نوع معين من قصة شعر الامريكي. كانت تستعمل ككلمة وسيطة ومحددة للحصول على نفس قصة الشعر لحسن الشافعي ايام وجوده كحكم في لجنة تحكيم اراب ايدول. انشهرت في ايام قصة الامريكي، واطلاق "امريكي" على قصة الشعر "الامريكي" (الان "مدَّرج هل المستعمل) تقريبا فترة 2014 الى 2016، وهي كذلك الفترة عندما كانت تجعل الحواجب تنمو براحتها ولا يتم التجرا على لمسها، وهو ما ليس كذلك الان، خاصة عند اليافعين، وبشكل عام كانت تلك الفتر فترة قصة الامريكي، اذ كانت جديدة وفي اوجها، لدرجة اتساع رقعة النقاش في حرمة وتخويف الناس عن القصة بذكر ذلك (اعتقد لكونه اصبحا سائدا ايضا في عالم كرة القدم ولاعبيه المشهورين، كانت قصة رونالدو في تلك الفترة).

لا يمكن فصلها عن الامريكي فهي تشبهها من حيث جعل الجوانب اخف درجة من القمة، لكن هي تعطي تركيز بالرغبة بطول شعر معين في القمة. في سيناريو مثالي، كافي ان تخبر الحلاق برغبتك بـ"حسن الشافعي" لكي يعرف ما تريد، لكن النتائج قد تكون، كما كانت، متباينة من حلاق لاخر (لم يكن الحلاقون، ولا يزالوا، ياخذون بعين الاعتبار اختلاف اشكال الوجه، وهذا سبب وكذلك لاختلاف الادوات التي يستعمولنها للحلاقة، فهم حتى الان يستعملون اداوت غير اصلية من ماركات عشوائية صينية حين ياتي الامر الى المكينة على سبيل المثال، وهذه خاصة صفة الحلاقين في اطراف المدن، ولكنها ليست محصورة بهم). لا اعتقد ان احدا كان يستمر باستعمال الكلمة لفترات متتالية حتى في تلك الفترة، ومع ذهاب البرنامج ذهبت تلك القوة للكلمة.
حلاق: اي، اشون اسوي شعرك؟
زبون: اريد امريكي، يعني هيجي تخففه من هينا (يشير الى جوانب راسه)، وتبقيه من فوق. اااه (يتذكر ما الذي حضره ليقوله قبل مجيئه للحلاق) يعني مثل حسن الشافعي.

بعد انتهاء الحلاقة وغسل الزبون لشعره

الزبون: (ينظر للمراة ولا يعرف لماذا ليست نفس النتيجة المبهرة المتوقع انها ستكون، ما يسبب بتعكر مزاجه وكرهه للمراة لفترة طويلة مقبلة، الى ان اتى التكتوك بعصر النهضة في قصة الشعر وتغييره للسائد).
By a guest
Comments ()
Login to continue